مانة أبونا سمعان فى إفتقاد الشعب
صفحة 1 من اصل 1
مانة أبونا سمعان فى إفتقاد الشعب
+ أبونا سمعان كان دائماً على إتصال دائم بكل الأسر وإفتقادهم إما بالزيارات المنزلية، مهما كانت الأحوال الجوية ، أو بالإتصالات التليفونية أكثر من مرة فى الأسبوع الواحد، ليطمئن على الجميع .
+ كان دائماً يتصل بالشباب وخصوصاً بطلبة الجامعات البعيدة عن نيوكاسل ليطمئن عليهم ويرسل لهم على E-mail كلمات روحية وأقوال للقديسين تثبتهم وتعينهم على غربة العالم .
+ والشىء العجيب والمذهل : عندما كان أبونا سمعان فى شدة مرضه فى المستشفى، كان يتصل بأحبائه المرضى فى كل مكان ، كان يتصل بهم عدة مرات ليطمئن على صحتهم ويصلى من أجلهم ويرسل لهم الهدايا الجميلة والكروت المملؤة بكلمات النعمة والمحبة. فكان سنداً قوياً لكل تعبان وبصلاته الطاهرة القوية كان الرب يتمجد مع الجميع .
+ كان يصلى لكل أولاده فى كل الإمتحانات، ويتصل تليفونياً ليطمئن على سير الإمتحانات ... وكان دائماً أول المهنئين لأولاده فى نتائجهم العظيمة بفضل صلواته القوية
+ كان دائماً يتصل بأى أسرة تتغيب عن حضور القداس الإلهى ليطمئن عليهم وعلى أحوالهم .
3 – أمانة أبونا سمعان فى خدمة الكنيسة :
+ كان أبونا سمعان يشرف على كل شىء فى الكنيسة بنفسه . وفى وقت إدخال التدفئة فى الكنيسة كان أبونا سمعان مع العمال والمهندس اليوم كله من الساعة السابعة صباحاً إلى الساعة الخامسة مساءأ. وبخبرته الهندسية الكبيرة كان يهتم بكل صغيرة وكبيرة ليتم العمل بكل أمانة ودقة .
+ كان دائماً يتصل بالشباب وخصوصاً بطلبة الجامعات البعيدة عن نيوكاسل ليطمئن عليهم ويرسل لهم على E-mail كلمات روحية وأقوال للقديسين تثبتهم وتعينهم على غربة العالم .
+ والشىء العجيب والمذهل : عندما كان أبونا سمعان فى شدة مرضه فى المستشفى، كان يتصل بأحبائه المرضى فى كل مكان ، كان يتصل بهم عدة مرات ليطمئن على صحتهم ويصلى من أجلهم ويرسل لهم الهدايا الجميلة والكروت المملؤة بكلمات النعمة والمحبة. فكان سنداً قوياً لكل تعبان وبصلاته الطاهرة القوية كان الرب يتمجد مع الجميع .
+ كان يصلى لكل أولاده فى كل الإمتحانات، ويتصل تليفونياً ليطمئن على سير الإمتحانات ... وكان دائماً أول المهنئين لأولاده فى نتائجهم العظيمة بفضل صلواته القوية
+ كان دائماً يتصل بأى أسرة تتغيب عن حضور القداس الإلهى ليطمئن عليهم وعلى أحوالهم .
3 – أمانة أبونا سمعان فى خدمة الكنيسة :
+ كان أبونا سمعان يشرف على كل شىء فى الكنيسة بنفسه . وفى وقت إدخال التدفئة فى الكنيسة كان أبونا سمعان مع العمال والمهندس اليوم كله من الساعة السابعة صباحاً إلى الساعة الخامسة مساءأ. وبخبرته الهندسية الكبيرة كان يهتم بكل صغيرة وكبيرة ليتم العمل بكل أمانة ودقة .
AH- عدد المساهمات : 138
تاريخ التسجيل : 18/09/2009
مواضيع مماثلة
» توأم أبونا سمعان "قالها أبونا لهذا الراهب اثناء مرضه "
» أبونا سمعان في حلم
» أبونا سمعان بكى
» من صلوات أبونا سمعان
» ما بقلب وفكر أبونا سمعان
» أبونا سمعان في حلم
» أبونا سمعان بكى
» من صلوات أبونا سمعان
» ما بقلب وفكر أبونا سمعان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى