يحفظ فراجيته من السرقة
صفحة 1 من اصل 1
يحفظ فراجيته من السرقة
يحكى احد اعضاء جروب ابونا سمعان من وصلت له بركة فراجية ابونا سمعان ويقول :
وصلتنى فراجية ابونا سمعان من أحد محبيه والذين يقتنون هذه الفراجية وتصادف وجودها معى يوم " جمعة الغضب " وذهبت بها الى محل عملى واليوم كان غريب بكل ما فيه جائنى تليفونات كثيره اخرها كان قبل تطبيق حظر التجول واسرعت للمغادره من المكان وذهبت منزلى كى افجاء اننى نسيت الجلباب بالمحل فلم اخاف على المحل وما حدث بالمكان من عمليات سرقه واشياء عجيبه بقدر خوفى على الفراجية ولكن عرفت ارادة الله ففى تانى يوم ذهبت مسرعآ لعملى فأكتشف ان القسم التابع لى بطبيعه الامر قد تم حرقه ومعسكر كامل للامن المركزى تم تدميره ولكم ان تتخيلوا سرقه سلاح وما تصاحبه من اعمال بالمنطقه اخذت الجلباب وذهبت الى منزلى وتعرضت فى الطريق لطلقات ناريه واشكر ربنا لم اصاب بشىء حتى بعض الاشخاص كان يجرب طبنجه وانا بجواره ولا تتخيلوا حاله الفزع بداخلى وتظاهرى بالثبات فى نفس الوقت المهم كان معى صديقى وحبيبى الغالى ابونا سمعان ... عندما اجالس نفسى الان وأتأمل تلك الاحداث وما رتبه الهى عقلى بيختل لمحبه ربنا لى رغم خطاياى الكثيره ( حتى فى احداث منشيه ناصر الذى بمقربه منه فى عملى نجانى ربنا ) ببركة ابونا سمعان الانبا بولا ... ظهر معى ليحفظ محل عملى وانساها كى يكون هو الملاك الحارس ولم يسمح لاحد من السارقين والبلطجية التعرض للمكان او الفراجية ونجانى من موت محقق ..... اشكرك ايها الملاك الجبار فى محبتك وعظمتك ابونا سمعان الانبا بولا
وصلتنى فراجية ابونا سمعان من أحد محبيه والذين يقتنون هذه الفراجية وتصادف وجودها معى يوم " جمعة الغضب " وذهبت بها الى محل عملى واليوم كان غريب بكل ما فيه جائنى تليفونات كثيره اخرها كان قبل تطبيق حظر التجول واسرعت للمغادره من المكان وذهبت منزلى كى افجاء اننى نسيت الجلباب بالمحل فلم اخاف على المحل وما حدث بالمكان من عمليات سرقه واشياء عجيبه بقدر خوفى على الفراجية ولكن عرفت ارادة الله ففى تانى يوم ذهبت مسرعآ لعملى فأكتشف ان القسم التابع لى بطبيعه الامر قد تم حرقه ومعسكر كامل للامن المركزى تم تدميره ولكم ان تتخيلوا سرقه سلاح وما تصاحبه من اعمال بالمنطقه اخذت الجلباب وذهبت الى منزلى وتعرضت فى الطريق لطلقات ناريه واشكر ربنا لم اصاب بشىء حتى بعض الاشخاص كان يجرب طبنجه وانا بجواره ولا تتخيلوا حاله الفزع بداخلى وتظاهرى بالثبات فى نفس الوقت المهم كان معى صديقى وحبيبى الغالى ابونا سمعان ... عندما اجالس نفسى الان وأتأمل تلك الاحداث وما رتبه الهى عقلى بيختل لمحبه ربنا لى رغم خطاياى الكثيره ( حتى فى احداث منشيه ناصر الذى بمقربه منه فى عملى نجانى ربنا ) ببركة ابونا سمعان الانبا بولا ... ظهر معى ليحفظ محل عملى وانساها كى يكون هو الملاك الحارس ولم يسمح لاحد من السارقين والبلطجية التعرض للمكان او الفراجية ونجانى من موت محقق ..... اشكرك ايها الملاك الجبار فى محبتك وعظمتك ابونا سمعان الانبا بولا
koko- عدد المساهمات : 54
تاريخ التسجيل : 12/10/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى