انا شغاله فى مركز كمبيوتر فى الكاتدرائية وفى مرة سبت شنطتى على المكتب ودخلت مكتب تانى لما خرجت بصيت على الشنطة لم اجدها دورت فى كل مكان فى الدور ولم اجدها فاتى خادم معى فى المركز فقال لي انا لقيت الشنطة ديه مرميه عند السلم فبصيت على الحاجة اللى كانت فيها ولقيت كل حاجة ما عدا المحفظة وديه كان فيها صور شخصية والبطاقة وارقام تليفونات وصور دينية فنزلت وفضلت ادور عليها وانا ببكى واقول يا ابونا سمعان ارجوك رجعهالى ديه فيها صورتك وفعلا بعدها لقيتها فى مزار الانبا رويس